سفر يشوع 1 : 1 - 3 دعوة الى العبور الى أرض الميعاد
وكان بعد وفاة موسى عبد الرب أن الرب كلم يشوع بن نون مساعد موسى قائلا إن موسى عبدي قد مات فقم الآن واعبر الأردن هذا أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا معطيها لبني إسرائيل كل مكان تطأه أخامص أقدامكم لكم أعطيته كما قلت لموسى
( بعد وفاة موسى ان سفر يشوع هو تتمة لسفر تثنية الاشتراع فانه يستعمل انشاء هذه السفر وافكاره ليروي الدخول الى أرض الميعاد والأقامة فيها مستخدماً التقاليد القديمة ولا سيما تلك التي تتعلق بأسباط فلسطين الوسطى مساعد موسى هو اللقب المطلق عادة على يشوع وهذا اللقب أشرف من عبد إلا في العبارة عبدالله وهو يطلق أيضاً على موظفي الملك او للدلالة على الوظائف الطقسية أما عن اسم يشوع ودوره في استطلاع أرض الميعاد وامانته واقامته خلفاً لموسى )
سفر الخروج 24 : 13
فقام موسى ويشوع مساعده وصعد موسى إلى جبل الله
سفر الخروج 33 : 11
يكلم الرب موسى وجها إلى وجه كما يكلم المرء صديقه وإذا رجع إلى المخيم كان مساعده يشوع بن نون الفتى لا يبرح من داخل الخيمة
سفر العدد 11 : 28
أجاب يشوع بن نون وهو مساعد موسى منذ حداثته وقال يا سيدي يا موسى امنعهما
سفر الأخبار الأول 27 : 1
بنو إسرائيل بحسب عددهم رؤساء الاباء ورؤساء الألوف والمئين كتبتهم الذين يخدمون الملك في كل أمور الفرق من الاتين والذاهبين شهرا فشهرا لكل شهور السنة كل فرقة منهم كانت أربعة وعشرين ألفا
سفر الخروج 17 : 9
فقال موسى ليشوع اختر لنا رجالا وآخرج لمحاربة العمالقة وغدا أنا أقف على رأس التل وعصا الله في يدي
سفر الخروج 24 : 13
فقام موسى ويشوع مساعده وصعد موسى إلى جبل الله
سفر الخروج 33 : 11
يكلم الرب موسى وجها إلى وجه كما يكلم المرء صديقه وإذا رجع إلى المخيم كان مساعده يشوع بن نون الفتى لا يبرح من داخل الخيمة
سفر العدد 11 : 28
أجاب يشوع بن نون وهو مساعد موسى منذ حداثته وقال يا سيدي يا موسى امنعهما
سفر العدد 13 : 8 ، 16
من سبط أفرائيم هوشع بن نون تلك أسماء الرجال الذين أرسلهم موسى ليستطلعوا الأرض وأطلق موسى على هوشع بن نون اسم يشوع
سفر العدد 14 : 5 ، 30 ، 38
فسقط موسى وهارون على وجهيهما أمام جمهور جماعة بني إسرائيل كله لن تدخلوا الأرض التي رفعت يدي مقسما أن أسكنكم فيها إلا كالب بن يفنا ويشوع بن نون أما يشوع بن نون وكالب بن يفنا وهما من الرجال الذين مضوا فاستطلعوا الأرض فبقيا على قيد الحياة
سفر العدد 27 : 15 - 23
فكلم موسى الرب قائلا ليوكل الرب إله أرواح كل بشر رجلا على الجماعة يخرج أمامهم ويدخل أمامهم ويخرجهم ويدخلهم لئلا تبقى جماعة الرب كغنم لا راعي لها فقال الرب لموسى خذ لك يشوع بن نون فإنه رجل فيه روح وضع يدك عليه وأوقفه أمام ألعازار الكاهن والجماعة كلها وأوصه بحضرتهم واجعل عليه من مهابتك لكي تسمع لي جماعة بني إسرائيل كلها يقف أمام ألعازار الكاهن فيطلب له قضاء الأوريم أمام الرب فبأمره يخرجون وبأمره يدخلون هو وجميع بني إسرائيل معه كل الجماعة وفعل موسى كما أمره الرب فأخذ يشوع وأوقفه أمام ألعازار الكاهن كل الجماعة ووضع عليه يديه وأوصاه كما قال الرب على لسان موسى
سفر تثنية الاشتراع 3 : 21 و 28
موسى يأمر يشوع في ذلك الوقت قائلا قد رأت عيناك كل ما صنع الرب إلهكم بهذين الملكين وكذلك سيصنع الرب بجميع الممالك التي أنت عابر إليها مر يشوع وشدده وقوه فإنه هو يعبر أمام هذا الشعب ويورثه الأرض التي تراها
سفر يشوع 31 : 7 و 8 و 14 و 23
دعا موسى يشوع وقال له أمام عيون إسرائيل كله تشدد وتشجع فإنك أنت تدخل هذا الشعب الأرض التي أقسم الرب لآبائهم أن يعطيهم إياها وأنت تورثهم إياها الرب هو السائر أمامك وهو يكون معك ولا يهملك ولا يتركك فلا تخف ولا تفزع قال الرب لموسى قد اقتربت أيام وفاتك فادع يشوع وقفا في خيمة الموعد فأوصيه فمضى موسى ويشوع ووقفا في خيمة الموعد أوصى موسى يشوع بن نون وقال له تشدد وتشجع فإنك أنت تدخل بني إسرائيل إلى الأرض التي أقسمت لهم عليها وأنا أكون معك
سفر تثنية الاشتراع 34 : 9
أما يشوع بن نون فملئ روح حكمة لأن موسى وضع عليه يديه فأطاعه بنو إسرائيل وعملوا كما أمر الرب موسى
سفر تثنية الاشتراع 34 : 1 - 12
ثم صعد موسى من برية موآب إلى جبل نبو إلى قمة الفسجة تجاه أريحا فأراه الرب الأرض كلها من جلعاد إلى دان نفتالي كلها وأرض أفرائيم ومنسى وأرض يهوذا كلها إلى البحر الغربي والنقب وناحية وادي أريحا مدينة النخل إلى صوعر وقال له الرب هذه هي الأرض التي أقسمت لإبراهيم وإسحق ويعقوب قائلا لنسلك أعطها قد أريتك إياها بعينيك ولكنك إلى هناك لا تعبر فمات هناك موسى عبد الرب في أرض موآب بأمر الرب ودفنه في الوادي في أرض موآب تجاه بيت فغور ولم يعرف أحد قبره إلى يومنا هذا وكان موسى ابن مئة وعشرين سنة حين مات ولم يكل بصره ولم تذهب نضرته فبكى بنو إسرائيل على موسى في برية موآب ثلاثين يوما إلى أن انقضت أيام الحزن على موسى أما يشوع بن نون فملئ روح حكمة لأن موسى وضع عليه يديه فأطاعه بنو إسرائيل وعملوا كما أمر الرب موسى ولم يقم من بعد في إسرائيل نبي كموسى الذي عرفه الرب وجها لوجه في جميع الآيات والخوارق التي أرسله الرب ليصنعها في أرض مصر بفرعون وجميع رجاله وكل أرضه وفي كل يد قوية وكل مخافة عظيمة صنعها موسى على عيون إسرائيل كله
سفر تثنية الاشتراع 11 : 24 و 25
كل مكان تطأ أخامص أقدامكم انطلاقا من البرية يكون لكم ومن لبنان ومن النهر نهر الفرات إلى البحر الغربي تكون حدوكم لا يقف إنسان في وجوهكم فإن الرب إلهكم يوقع رعبكم وخوفكم على وجه كل الأرض التي تدوسونها كما قال لكم
سفر التكوين 15 : 18
قطع الرب مع أبرام عهدا قائلا لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات
سفر تثنية الاشتراع 1 : 7
قال موسى لبني اسرائيل تحولوا وارحلوا وادخلوا جبل الأموريين كل ما في جواره العربة والجبل والسهل والنقب وساحل البحر أرض الكنعانيين ولبنان إلى النهر الكبير نهر الفرات
سفر تثنية الاشتراع 7 : 24
يسلم ملوكها إلى يدك فتمحو أسماءها من تحت السماء فلا يقف أحد في وجهك حتى تبيدها
سفر الخروج 3 : 12
قال الرب لموسى أنا أكون معك وهذه علامة لك على أني أنا أرسلتك إذا أخرجت الشعب من مصر تعبدون الله على هذا الجبل
سفر يشوع 1 : 9 ، 17
قال الرب ليشوع ألم آمرك تشدد وتشجع لا ترتعد ولا تفزع لأن الرب إلهك معك حيثما ذهبت كتبة شعب بني اسرائيل اجابوا يشوع في كل ما أطعنا به موسى نطيعك على أن يكون الرب إلهك معك كما كان مع موسى
سفر يشوع 3 : 7
فقال الرب ليشوع في هذا اليوم أبدأ بتعظيمك في عيون إسرائيل كله حتى يعلم أني كما كنت مع موسى أكون معك
سفر يشوع 6 : 27
وكان الرب مع يشوع وذاع خبره في تلك الأرض كلها
اعداد الشماس سمير كاكوز
تعليقات
إرسال تعليق